اكتشفت أن الأمثال ليست صناعة عربية فقط، لكنها متداولة في كل الدنيا، لكنهم في المجتمعات الغربية لا يرددوها من أجل إثارة الضحك والسخرية، بل لتعزيز فهم الذات وتوجيه البشر، وتحفيزهم علي تحقيق النجاح!
سفر الأمثال هو مدرسة للحياة، لأنه يتكلم عن كل شئ فى الحياة، والتعلم بالمثل هو طريق سهل وقديم جداً من أيام المصريين القدماء وتستعمل الأمثال في الحوار على أنها البديهيات..