بحسب الرواية الأمنية فقد كان الجاني يترصد ضحاياه من خلال مقهى يملكه في داخل البلدة، ويعمد إلى اصطياد الأطفال عبر إغوائهم وتخديرهم ولاحقا اغتصابهم.