السياسة الغربية وآلتها الإعلامية دأبت على إضعاف مكانة روسيا دولياً لإخراجها من دائرة التنافس على قيادة النظام الدولي لاسيما بعدما أظهرت روسيا تحدياً في أكثر من مشهد دولي مؤثر.