وعلّق كثير من شركاء إثيوبيا الدوليين مساعداتهم منذ اندلاع النزاع بين الحكومة الفدرالية وجبهة تيجراي في نوفمبر 2020، والذي شهد عددا كبيرا من الانتهاكات وأدّى إلى أزمة إنسانيّة خطرة.