كانت ماري هي الوحيدة التي تحدثت عما يجري في داخل المصنع الذي تعمل فيه، وتقول إنه يشهد انتهاكات جنسية بحق عاملات أخريات، لكنهن فضلن الصمت خوفا من حدوث شيء لهن.