عاطف فاروق يكتب: فضيحة أخلاقية داخل هيئة قضائية
من أين نبدأ تلك القصة التي تجعل الحليم حيرانًا، فلا تدري من الظالم ومن المظلوم، ومن الذي أساء وظلم، ومن الذي بغى واتهم الآخرين بما ليس فيهم، إنها واقعة مؤلمة، تارة لما تضمنته من وقائع ماسة بالشرف، وتارة لأنها وقعت بين من يتقلدون المناصب الهامة، ويضع المجتمع بين أياديهم مصائر الناس، وجاء الحكم ليكون