في 2020، أصبح الملك فيليب أول مسؤول بلجيكي يبدي أسفه على المعاناة والإذلال الذي عانت منه الكونغو، لكنه لم يصل إلى حد إصدار اعتذار، وطالب البعض في الكونغو بأن يعتذر هذه المرة.