عليكم أن تتخيلوا إن هناك من لم يتعاطف مع الطفلتين وأسرتيهما ولم يبكي علي برائتهما ولا ما تعرضا له من جريمة غاية في البشاعة لكنه يتعاطف منذ أيام مع الضحيتين المتهم إبن الوزيرة بقتلهما!