اعترفت روسيا أن الوضع الميداني في أوكرانيا متوتر بالنسبة لقواتها أمام هجوم مضاد تشنه كييف، لكنها لم تستبعد اتخاذ قرارات صعبة ، وسط معارك طاحنة لا سيما في خيرسون جنوبي البلاد.
إن الهجمات الروسية ضد البنية التحتية بأوكرانيا جريمة حرب، مشددة على ضرورة الوقوف بحزم ضد التلاعب الروسي بأسواق الطاقة.
رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل جروسي قال إنه فوجئ بإلمام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بكل الجزئيات بشأن الوضع في محطة الطاقة النووية في زابوروجيه.
فيما حذر الكرملين أكثر من مرة من توسع الحلف الذي أثار منذ أشهر طويلة ريبة موسكو، بما يشكل تهديدا قوميا للبلاد.
علن بوتين عن التعبئة على مستوى البلاد لدعم القوات الروسية في أوكرانيا في 21 سبتمبر، في خطوة أدت إلى حركة نزوح للرجال وأثارت بعض الاستياء.
زعمت مسؤولة في الأمم المتحدة، أن روسيا تستخدم الاغتصاب في أوكرانيا باعتباره إستراتيجيتها العسكرية، وتزود الجنود بالفياجرا للاعتداء الجنسي على المدنيين.
يشار إلى أن القوات الروسية كانت كثفت منذ الأسبوع الماضي، هجماتها على الأراضي الأوكرانية، لاسيما في كييف
قال بيسكوف إن بعض المناطق حققت بالفعل الأهداف المحددة، من دون أن يسمها. وأضاف بهذه الطريقة فإن عملية التعبئة الجزئية في طريقها لأن تُنجز وقد أُنجزت في بعض المناطق
دحر الجيش الأوكراني القوات الروسية من أجزاء كبيرة بمنطقة خاركيف في منتصف سبتمبر الماضي، في إطار هجومه المضاد السريع شرق البلاد لاستعادة الأراضي المحتلة.
أن المملكة العربية السعودية ودول الأوبك+، أكدوا أن قرار المجموعة ليس سياسي، إنما قرار اقتصادي بحت، بهدف ضبط الأسواق العالمية.
السرعة التي استخدمت بها روسيا هذا السلاح وبالدقة التي استخدم بها يوحي بواحد من إثنين: إما وجود خبراء يدربون الروس علي استخدام المسيرات أو وجود إيرانيين يدعمون روسيا علي الأرض مباشرة!
أكدت وزارة الدفاع الروسية في بيانها، على سيطرتها على قرية في خاركيف للمرة الأولى منذ بداية شهر سبتمبر الماضي.
كانت الولايات المتحدة تسعى من خلال موجة الربيع العربي المزعوم إلى فرض مزيد من السيطرة والهيمنة على منطقتنا العربية ومحيطها الغني بمصادر الطاقة. لكن دائما ما تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن..
وكتبت شركة إينرجوأتوم الأوكرانية على تطبيق تليجرام ، اليوم الثلاثاء، إن رئيس تكنولوجيا المعلومات بمحطة الطاقة، أوليه كوستيوكوف
كانت قد زعمت مسئولة في الأمم المتحدة، أن روسيا تستخدم الاغتصاب في أوكرانيا باعتباره إستراتيجيتها العسكرية ، وتزود الجنود بالفياجرا للاعتداء الجنسي على المدنيين.