في سردية عذارى أوراق التوت تتلامس الدهشة مع حافة السؤال البغيض لفض شفرة ماذا حدث . لكنه يطل من جديد في نهاية السردية في مشهدها الأخير لقاء بلا روح . لتقف الحكاية مرة أخرى عند شجرة التوت..