ما حكم من يترك صلاة التراويح مضطرا بسبب ظروف العمل؟ وهل عليه وزر؟
ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول فيه صاحبه "ما حكم من يترك صلاة التراويح مضطرًّا بسبب ظروف العمل؟ وهل عليه وزر؟، وجاء رد الدار على هذا السؤال كالتالي: صلاة التراويح سنةٌ وليست فرضًا، فتاركها لا وزر عليه خاصةً وأنَّه قد شغله عنها العمل ولكن لو استطاع أن يصليَ أي عددٍ من الركعات في أيّ جزء من الليل منفردًا