التعريض بالخطبة يكون بلفظ يحتمل الخطبة وغيرها، وفيه تفصيل: إن كانت المرأة معتدةً من طلاق رجعيّ، فلا يجوز التعريض لها بالخطبة
البِرُّ بالوالدين وصِلَتُهُما والإحسان إليهما فرضٌ على ولدهما؛ سواء أكان ذكرًا أم أنثى، وذلك في حدود رضا اللهِ تعالى ورسولِه
أوجب الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم بر الوالدين والإحسان إليهما في مواضع كثيرة.
جاء الإسلام لإرساء كل فضيلة، ودحض كل رذيلة، ومن الفضائل التي أرساها الإسلام بر الوالدين.
أوضحت دار الإفتاء أن البر بالوالدين وصلتهما والإحسان إليهما فرض على ولدهما سواء أكان ذكرا أم أنثى