ظلت المشاهد الثلاثة قائمة ومضاءة، ولها السدنة والخدمة ومهيئة لاستقبال الجثامين الثلاثة لعدة عقود متواصلة منذ بنائها، وحتى اختفاء الحاكم بأمر الله الذى كان يأمل فى نقلها..