لا مجال في التحليل السياسي للحب والكراهية، لأنهما يفسدانه ويحولانه إلى رأى شخصى، بينما نحن نحتاج التحليل السياسى لمعرفة حقيقة موقف حتى نحسن إختيار الموقف الأفضل الذي يحقق مصالح بلدنا.
كانت هذه هي كلمة الفصل ليعلم القاصي والداني إن القضاء يُطهر نفسه بنفسه، وأنه لا أحد فوق القانون، وأن هذه الواقعة هي الإستثناء من الأصل الذي يوقن به الجميع