حالة من الحزن خيمت على نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي لمقتل الطالب مصطفى سراج، 22 عامًا، الذي توفى إثر إشعال أحد جيرانه النار فيه، بعد مطالبه له أن يخفض صوته