ظن البعض أن رخاوة العرب التي اعتادها الغرب لن توقف سعيهم لنشر المثلية، لكنهم فوجئوا بالرفض القاطع ليس من الدولة المضيفة فقط.. ولكن من الجماهير التي استبدلت شارات المثلية بالأعلام الفلسطينية..
ها هو رئيس الفيفا نفسه يدعم وزيرة الداخلية الألمانية وهى ترتدى شارة المثلية، رغم تعليمات الفيفا ذاتها التى حظرت ذلك داخل وخارج الملاعب في قطر خلال منافسات المونديال!
زواج المثليين بين الذكور مع بعضهم أو الإناث مع بعضهم، فهذا الزواج محرم لأنه خارج إطار الشرع الإلهى وخاطئ اجتماعيا.. بل وينهى الكتاب المقدس عنه ويصفة بصفات غير لائقة..
واعلنت لجنة الاوسكار عن أنها ستقوم بإقصاء الأفلام التي لا تحتوي على عدد كافٍ من الأقليات، مثل المثليين والسود وذوي الإحتياجات الخاصة في طاقم الفيلم.