الدكتور المشبوه الذى يقود قناة مشبوهة لم يكن بعيدا عن الغدر والخداع، فقد سبق أن اعترف أمام الجميع عندما كان يعمل فى جريدة حزبية معارضة بتزييف الحقائق علانية دون حياء..