أصبحت الدعاية للحرب جزءًا من دروس الفصول الدراسية، وذلك بالتزامن مع توسيع الكرملين لحملته الدعائية المناهضة لأوكرانيا، حيث أصبحت ضمن مناهج الطلاب في سن الحضانة