أتذكر أنني كنت أستمع يومياً صباحاً وأنا ذاهب في طريقي إلى المدرسة في سيارة والدي أغنية عم مينا وشيخ أمين ، والتي كانت تذاع يومياً بعد الثورة كنوع من زرع المحبة والتأخي بعد الثورة..