إن السر الأعظم في معاملة الناس هو أن تشبع رغبة في حاجتهم الشديدة لأن يكونوا شيئًا مذكورًا، فكثير من الناس ارتكبوا حماقات أودت بهم إلى الزنازين أو إلى حبل المشنقة فقط في سبيل أن يشار إليهم بالبنان
الزعل المستمر واللوم المستمر يُميت لذة كل شيء وإن كان من غير قصد.. فاقتصد في لومك وأقلل من زعلك لأجل سلامتك النفسية أولاً، وسلامة علاقتك بمن حولك..
محور دور الوظيفة الإشرافية الذي يجد حدّه ويظهر مداه عند تأثّر حسن سير العمل بالمرفق أو المساس بهيبته أو عموم الفوضى والعبث بأروقته واختلال سلامة أعماله أو صيرورتها رهينةً بالتقديرات