طالب الدكتور علي جمعة، بألا يفتخر المسلم بعمله، ووصف العمل بأنه مخلوق لله، وأن المؤمن ما قدرت على عمله إلا بتوفيق الله وأنه قد أَذِنَ بهدايته.