خلف سور سرايتنا الصفراء.. ستجد أناسا يتسابقون لنشر أخبار أحد الكلاب الضالة بعد صعوده فوق قمة الهرم الأكبر.. ويصفونه بالكلب المعجزة.. رغم علمهم بأن كثيرا من الكلاب الضالة تصعد يوميا فوق أحجار الأهرامات
منظومة التفاهة التي يحاول البعض أن يجعلها بديلًا لمنظومة المثل العليا التي تربت عليها مجتمعاتنا طيلة عصورها، تضرب باهتمامات أجيال قادمة، تُبدل قاموس أولوياتنا بآخر، مفرداته تافهة..