أعترف له الإرهابي عمر التلمساني بالتحالف مع محمد نجيب وكيف أن تقديراتهم الإنتهازية دفعتهم للتخلي عنه نظير مكاسب لوحت بها الثورة التي سرعان أستبعدتهم ونجيب معا مما دفعهم للإنتقام بمحاولة إغتياله ناصر..
ما الذي يجعل ممثلا يزعم أنه ليبراليا أن يهاجم مصر لأنها منحت -يوم ما- للأشقاء بالسودان حق تقرير المصير الذي هو أغلي حق يمكن أن يحصل عليه أي شعب مقهور يتطلع للحرية؟!