الأشهر الحرم هي التي يتضاعف فيها الثواب والتي يسعى المسلمون خلالها إلى مضاعفة الأعمال الخيرية وعلى رأسها الصيام وفعل الخيرات.
يعد شهر رجب أحد الأشهر الحرم التي يتضاعف فيها الثواب والتى يسعى المسلمون خلالها إلى مضاعفة الأعمال الخيرية وعلى رأسها الصيام
استحباب صيام الخميس والجُمعة والسّبت من كل شهرٍ من الأشهر الحُرُم، أمّا الحنابلة فقد ذهبوا سُنّيّة صيام شهر مُحرّم فقط من الأشهر الحُرُم.
يحرص المسلمون على الطاعات في شهر رجب باعتباره من الأشهر الحرم التي عظمها الله
يُطلقُ على شهر رجب أحياناً اسم "مضر" نسبةً إلى قبيلة مضر؛ حيثُ كانت هذه القبيلة تُبقي وقتَهُ كما هو دون تغيير ولا تبديل مع الأشهر الأخرى..
أشارت الدار إلى أنه لم يتحقق للجان الشرعية التابعة لها رؤية هلال شهر رجب لعام 1442 هجريا
من المقرر أن تعلن الدار عن نتيجة استطلاع رؤية الهلال عبر صفحته الرسمية على مواقع التواصل الإجتماعي بعد صلاة المغرب يوم الخميس
تسطلع دار الإفتاء الخميس المقبل هلال شهر رجب لعام 1441 هجريًا.
مع اقتراب دخول شهر رجب تكثر الأسئلة الشرعية المتعلقة بالأحكام الشرعية في الشهر الكريم، والتي منها ما حكم الصيام تطوعا في رجب وشعبان دون غيرهما.
أعلنت دار الإفتاء نتيجة استطلاع هلال شهر رجب عبر صفحتها الرسمية على مواقع التواصل بعد صلاة المغرب يوم الخميس
حادثةُ الإسراءِ والمعراج٬ كما أمَر الله بتحويل قبلةِ المسلمين من بيت المقدس إلى الكعبة المُشرفة في مُنتصف شهر رجب في السّنة الثانية للهجرة
شهر رَجَب مأخوذ من معنى: الترجيب؛ وهو التعظيم؛ فهو شهرٌ عظيم، وهذه هي التسمية الشرعيّة له واتفق جمهور الفقهاء على جواز الصيام فيه لأنه من الأشهر الحرم
شهر رجب هو الشهْر السّابع في التقويم الهجري٬ ولأنّهُ من الأشهرُ الحُرم فهو شهرٌ كريم وعظيم عند الله٬ وهو أحد الشهور الأربعة التي خصّها اللهُ تعالى بالذّكر٬ ونهى عن الظُّلم فيها تشريفاً لها
كان رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- يستقبل شهر رمضان بصورةٍ خاصّةٍ؛ فلم يكن استقباله كاستقبال سائر الشهور، بل كانت له مكانةٌ خاصّةٌ عند النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-، وعند الصحابة
تفسير تسمية شهر رجب بالاصم