لو كان إبن تيمية متطرفًا متشددًا مُغاليًا لما اجتمع أكثر من 80 عالمًا رفيع القدر والمقام على أن الرجل يستحق لقب شيخ الإسلام عن جدارة واستحقاق.
تعالوا معا نفكر بحرية، لن تجد الحرية المطلقة وحرية الاجتهاد المطلقة إلا في أمرين لا ثالث لهما، الدين والجنس، عدا هذا لن تجد لا حرية ولا اجتهاد مطلقا إلا من علماء لا يعرفهم أحد من العوام..