في أزمة الفيلم المشبوه "اصحاب ولا شياطين" كان كمن يحمل مسئولية الدفاع عنه علي عاتقه! كأنه شريكا في الإنتاج يخشي علي عوائده أو له نسبة من الأرباح يخاف عليها!