ثمة من يحب لقاء الله ولا يرى في الدنيا ما يستحق أن يتقاتل عليه الناس، ولا ما يستحق عناء العداوة والخصام والشحناء؛ فإذا كان كل ما فيها زائلًا فكيف لعاقل أن يطمع في البقاء أو الخلود؟!
يشرح العالم الازهرى الدتور مبروك عطية كيف يكون الاستعداد للقاء الله فى الاخرة بالادب مع الله بكل ما كلفه به وزيادة