لك أن تتخيل يا سيدي، موقف القاضي، فهو بشر مثلي ومثلك، سخَّره الله ليحكم بين الناس وكلمته سيف يمكن أن يقطع به يدا أو رقبة ويمكن أن ينجي به بريئا.