لابد من التوعية بخطورة وجود غشاشين في حياتنا.. لابد من توجيه النصح لأبنائنا بكل الوسائل أن يتقوا الله عز وجل وأن يخلصوا النية في طلب العلم وتحصيله وأن يؤدوا أمانة الامتحانات ويكفوا عن استسهال الغش..
الغش في الكلام أخطر من الغش في السلع والخدمات.. فإذا كان جوهر النوع الأول من الغش هو سرقة الأموال من المستهلكين حتى ولو هدد ذلك حياتهم أحيانا، فإن جوهر النوع الثانى هو سرقة عقول الناس..