بعد تنفيذ عقوبة الجلد العلني، إلى أنه "أثناء المحاكمة لم يعترف المتهم بشيء نافيا جميع الاتهامات، وبالتالي، فإن القضاة لم يتمكنوا من التأكد إذا ما كان مذنبا".