في مثل هذا اليوم تنيَّح القديس الأنبا مويسيس أسقف أوسيم. عاش هذا القديس بتولاً ودرس علوم الكنيسة ورُسم شماساً. ثم مضى وترَّهب في برية شيهيت عند رجل قديس
واستشهد في الثاني من طوبة، القديس غلِّينيكوس أسقف أوسيم؛ وذلك انه لما علِم الملك دقلديانوس أنه يعلِّم الناس أن يبتعدوا عن عبادة الأوثان، أرسل إليه رسلاً ليقبضوا عليه ويعذبوه.