يجدر بالذكر انه لا يمر يوم دون أن تطالعنا المواقع الإلكترونية بأخبار العثور على أطفال مجهولي النسب أمام مسجد أو مستشفى أو بجوارصندوق قمامة او قطعة ارض زراعية.