عندما لا يتم بحث المطالَب المشروعة والتعهد بالاستجابة لها فهذا يعنى أن المشكلة سوف تكبر وتزداد حدة، والأخطر إنها ستكون فرصة لمن يريد أن يستثمرها ويستفيد منها لتحقيق أهداف خاصة به.
الهيئة الوطنية للإعلام ماسبيرو تشهد وقفات احتجاجية منذ أيام للعاملين فيها للمطالبة بحقوق مالية متأخرة لهم