دخلت والدة بسنت خالد، في نوبة بكاء حزنًا علي ابنتها، قائلة: "صورها اللي كانت منتشرة على الإنترنت وجعتني بس كنت متأكدة أنها متفبركة ومش بتاعت بنتي".
قالت والدة بسنت خالد ضحية الابتزاز الإلكتروني: "يارتني كانت حكتلي قبل ما تنتحر كنت هفهم الموضوع وأخد حقها".
حالة من الحزن الشديد خيم على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب انتحار بسنت خالد، طالبة الثانوي التي قررت أن تنهي حياتها بسبب صور مفبركة لتشويه سمعتها.
قال خالد شلبي والد الفتاة بسنت ضحية الابتزاز في الغربية": "بنتي متربية أحسن تربية والكل بيحبها، وحافظة للقراَن الكريم من 5 ابتدائي".