أعلن باباناستاسيو أنه سيلتقي في وقت لاحق من هذا الشهر مع شركات الطاقة التي تحمل تراخيص للتنقيب عن النفط والغاز داخل المنطقة الاقتصادية الحصرية لقبرص
الجانب الفرنسي يربط الأمر بالترسيم، وهو يعتبر أنه ما دام ليس هناك من استقرار أمني على الحدود، وهناك مخاطر من الجانب الإسرائيلي، الذي لديه القدرة على الأذى..