قال الدكتور علي جمعة إن حكمة الابتلاء بمسألة الرضا عن الله، إذا كان ما كتبه الخالق أحب إليه فذلك المؤمن الصالح, وإن أبى واعترض فذلك يترتب عليه الخروج من الملة.