يتم تعليق الملابس كي تجف مرة أخرى مع بزوغ أول خيط من أشعة الشمس، وبينما يستأنف معظم الرجال عملهم بالقرى المجاورة تتحمل النساء عبء حياة القرية، وأغلبهن يمكن رؤيتهن بوجه مكشوف.