انتظرت العائلات المفجوعة وصول الجثامين داخل مطار أربيل، حيث تجمع عشرات الرجال والنساء والأطفال بعضهم يواسي البعض الآخر. فالنساء اللواتي ارتدين الأسود ذرفن الدموع، وإحداهن حملت صورة شاب