هناك في أبوتيج بجنوب أسيوط.. راحوا يحكون لي قصة الشيخ المسن الذي جاء من إحدي التوابع لواحدة من القري التي تقع بين مدينتي الفتح وأسيوط العاصمة ليقدم واجب العزاء في الحاج محمود جالوس..
هو أحب الأعمال إلى الله تعالى فبه تزكي النفس وتسمو الروح وتحلق وتسبح في ملكوت أصلها في حضرة ربها عز وجل ويطمئن القلب لقوله تعالى، أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ..
تقوم جميع الاديان السماووية على الدعوة الى صلة الرحم التى اعتبرها الاسلام فرض واجب حتى انه اشتقها من اسمه تعالى