عرفت نادية أحمد قبل ثلاثين عاما.. كانت كما رأيتها آخر مرة طاقة من الصفاء الذهنى والقلبى.. كانت تحمل على عاتقها شرف الكلمة وتحمل بين جوانحها عشقا لا يضاهيه عشق للصحافة..