عصرنا الحالي فقد عذرية الدهشة، لانه إنتهك كل الحجز والمحرمات وهتك الأسوار والأسرار، من الغلاف الجوى للغلاف العائلي داخل غرف النوم، وقريبا جدا جدا، سيكون كل ما في عقلي هو في عقلك..