قامت الفنانة إلهام شاهين بتهنئة الشعب المصري بعيد العذراء من خلال صفحتها الرسمية، والذي يوافق 22 أغسطس من كل عام.
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، هذه الأيام بعيد العذراء مريم والذي تحيي فيه ذكرى صعود جسد العذراء مريم إلى السماء بحسب الاعتقاد المسيحي،بعد صيام استمر لمدة 15 يومًا.
وألقى الأب يوحنا عظة الذبيحة الإلهية بعنوان لأن القدير صنع بي عظائم واسمه قدوس . وفي الختام، أقيم التطواف المريمي الاحتفالي.
ويتميز صوم السيدة العذراء بانقطاع الأقباط خلاله عن تناول اللحوم أو أي منتجات حيوانية وداجنة مع الاكتفاء بتناول الأسماك والمنتجات النباتية، وخلال الليلة الأخيرة من الصوم تشهد الكنائس
وفي كلمة العظة، أكد بطريرك الكاثوليك أن احتفال اليوم، يعتبر احتفالًا بأمانة الله معنا، ومرافقته لنا، كما إننا جميعًا مدعوون إلى القداسة، كما أشار غبطته إلى أن كل معمد هو مسؤول عن بناء الكنيسة.
كانت الحكومة المجرية قد وجهت دعوة رسمية لقداسة البابا تواضروس لزيارتها للمشاركة في العيد القومي للمجر.
وعَمَّدَ قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية عددا من الأطفال من أبناء الأسر المصرية المقيمن في المجر.
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم، بعيد صعود العذراء مريم، حيث ترأس قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية وأساقفة المجمع المقدس والآباء الكهنة الصلوات والقداسات..
كان في استقبال قداسة البابا تواضروس لدى وصوله الكنيسة، نيافة الأنبا چيوڤاني أسقف وسط أوروبا والقمص يوسف خليل كاهن الكنيسة القبطية بالمجر
ففسَّرت لهم ما دعى إلى هذا الانتقال السريع والعجيب، وعزَّتهم. ثم رفعت يديها الطاهرتين إلى السماء وباركتهم وصلّت لأجل سلام العالم
ويتميز صوم السيدة العذراء بانقطاع الأقباط خلاله عن تناول اللحوم أو أي منتجات حيوانية وداجنية مع الاكتفاء بتناول الأسماك والمنتجات النباتية
وكنيسة السيدة العذراء حالة الحديد بحارة زويلة تعد من أقدم وأهم الكنائس القبطية في مصر، تقع في حي الجمالية في شارع بورسعيد بجوار شارع الخرنفش بالقاهرة
بدأ الاحتفال مع كشافة الكنيسة حارس النار ، التي تقدمت الشعب، لدخول الكنيسة ضمن الأجواء الاحتفالية، ثم قدم الأطفال المحتفى بهم تقدمات الذبيحة الإلهية
واحتفل غبطته أيضًا بالمناولة الأولى لعدد من أبناء وبنات الرعية، كما منح درجة القارئ لبعض شمامسة الكنيسة. شارك في الصلاة القمص أنطونيوس غطاس
ولما بلغت حوالي الستين من عمرها، في 20 طوبة، اجتمع التلاميذ وعذارى جبل الزيتون معا حيث ظهر لهم ربنا يسوع المسيح وأعطاهم السلام