تمكن ضباط الاتصال في الشرطة الأوروبية (يوروبول) وإيطاليا وإسبانيا من متابعة العملية مباشرة وتبادل المعلومات حول العمليات المتزامنة في بلدان أخرى
حمل المتظاهرون لافتات كتب عليها "متحدون من أجل حريتنا وحقوقنا وأطفالنا" وهاتفين "حرية! حريه!" ، وساروا باتجاه مقر الاتحاد الأوروبي، كما حمل آخرون لافتات منتقدة للقاحات وضد فرضها إلزاميا.