وبنتيجة ذلك، تقرر تعيين برادار، زعيم الجناح السياسي للحركة في منصب رئيس الحكومة المؤقتة بدلا من محمد حسن أخوند، في حين أن برادار كان عين في السابق نائبا له
كانت الولايات المتحدة قد أطاحت بنظام طالبان السابق بعد غزوها أفغانستان عقب هجمات سبتمبر 2001 التي نفذتها القاعدة واتخذ مؤسسها أسامة بن لادن حينذاك من أراضيها معقلا له.