حالة من الخوف والقلق يواجهها الآن رئيس وزراء إثيوبيا آبي أحمد، بعد فشل إثيوبيا في استصدار قرار من مجلس الأمن بإنهاء الصراع في إثيوبيا والحد من تقدم تيجراي.