بايدن يخطط لطرح تعديلات دستورية تحد من الحصانة القضائية للرؤساء والمناصب الرفيعة.. فرض مدونة لقواعد السلوك المهني.. وترامب أكثر المتضررين
يمنح الدستور الأمريكي الصادر عام 1787 رئيس الولايات المتحدة الأمريكية عندما يدخل البيت الأبيض صلاحيات على المستويين الداخلي والخارجي، وتكون له الكلمة الحسم في القرارات الكبرى.