وأظهر الجميع رد فعل رافض لمثيل هذه الأفعال التي قد تحدث شرخ في العلاقات بين أبناء الوطن الواحد، قبل أن تخرج الكنيسة نفسها وتتبرأ من "الكاهن المطرود".