منذ أن كان طفلا في عمر الثانية عشرة وربما قبل ذلك، كان عم مصطفى صاحب المحل الصغير الكائن في أحد الشوارع المتفرعة من شارع باب الخلق بالقاهرة، لتصليح جميع أنواع "كرات القدم"