ما حكم استخدام جلد الخنزير لعلاج مرضى الحروق؟
ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول فيه صاحبه “ما حكم استخدام جلد الخنزير لعلاج مرضى الحروق؟”، وجاء رد الدار على هذا السؤال كالتالي: المقرر شَرعًا أن لحمَ الخنزير محرمٌ شرعًا في الطعام وغير الطعام؛ لقوله تعالى: ﴿حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ﴾ [المائدة: 3]، والمقصود باللحم