حالة من الجدل تشتهدها الولايات المتحدة بسبب دعم الرئيس الأمريكي جو بايدن لضريبة المليارديرات التي تستهدف أثرياء أمريكت والشركات الأكثر ربحية، لتمويل برامجه السياسية والاجتماعية.